اللجنة التنظيمية للثورة الشبابية الشعبية بصنعاء تحذرالرئيس ونجله وأبناء شقيقه من المساس بالعلماء

الخميس, 17 مارس 2011 13:56 عبدالرحمن السباحي
.حذرت اللجنة التنظيمية للثورة الشبابية الشعبية بصنعاء الرئيس ونجله وأبناء شقيقه من المساس بالعلماء الذين أعلنوا تأييدهم للثورة اليمنية ضد نظام صالح الأسري.
وتعرض عدد من العلماء
وعلى العلامة يحيى الديلمي، ومحمد مفتاح وآخرون لتهديدات، وأعمال بلطجة على خلفية بيان صادر عنهم يدعو الشعب اليمني للإعتصام حتى سقوط النظام.
كما حذر من المساس بالصحفيين ومراسلي وسائل الإعلام بسبب أدائهم المهني في تغطية ثورة الشباب اليمني ضد نظام صالح الأسري.
ووقفت اللجنة أمام الاعتداءات "الوحشية" التي تعرض لها المعتصمون سلميا في ميادين الاعتصام ومحافظتي مأرب والجوف من قبل قوات أمنية وعسكرية استخدمت ضدهم الرصاص الحي ما نتج عنه مقتل وإصابة العشرات منهم, إضافة إلى مناقشة عدداً من القضايا والمستجدات.
وحيت اللجنة "الموقف الشجاع للعلماء الأفاضل الذين أيدوا الاعتصامات السلمية في عموم محافظات الوطن والمطالبة بإسقاط النظام ورفضوا أن يكونوا أبواقا لسلطة ظالمة وفاسدة, حيث تعرضوا جراء ذلك لإطلاق النار والتهديدات والملاحقات الأمنية, ما نعتبره مؤشرا خطيراً يجب الوقوف أمامه بحزم.
وأكدت اللجنة التنظيمية للثورة الشبابية الشعبية مواصلة نضالها السلمي في ساحة التغيير, معبرة عن شكرها لجميع وسائل الإعلام التي كانت سنداً للمعتصمين من خلال نقل صوتهم إلى العالم وعرض الجرائم الوحشية التي يرتكبها الرئيس صالح ونجله وأبناء شقيقه.
ودانت اللجنة الاعتداءات والتهديدات والملاحقات المستهدفة لحرية الإعلام وعرقلة قيام الصحفيين بواجبهم المهني, أتضامنها المطلق مع قناة الجزيرة ومراسلها احمد الشلفي، مستنكرة قيام اجهزة الرئيس بترحيل صحفيين أجانب إلى بلدانهم لمنعهم من تغطية الاعتصامات السلمية.
وحيت اللجنة جميع النقابات التي استجابت لدعوة الإضراب العام، ودعت البقية للالتحاق بسابقاتها لتنفيذ إضراب شامل يعجل بسقوط النظام ورحيل رئيسهز
وحيت أيضاً كل من تعرضوا للاختطافات والاعتقالات وقطع الرواتب والتهديد بالفصل من الوظائف العامة، داعية إياهم لمواصلة الصمود في ساحات التغيير حتى النصر.
وجددت اللجنة التنظيمية للثورة الشبابية الشعبية بصنعاء التأكيد أنها ماضية في ثورتها السلمية حتى تحقيق هدفها المعلن بإسقاط النظام وتعلن إنتقالها إلى المرحلة الثانية
شااااهد المزيد »
These icons link to social bookmarking sites where readers can share and discover new web pages.
  • Digg
  • Sphinn
  • del.icio.us
  • Facebook
  • Mixx
  • Google
  • Furl
  • Reddit
  • Spurl
  • StumbleUpon
  • Technorati

قصة اليمني الوحيد الذي يتفق عليه أنصار النظام والمطالبون برحيل الرئيس
الخميس, 17-مارس-2011
لحج نيوز/صنعاء :عبدالعزيز الهياجم -
فيما ينقسم اليمنيون بين مَنْ يرى ضرورة تغيير النظام ورحيل الرئيس ومَنْ يؤيد الرئيس صالح وينادي بالإصلاح في ظل وجود النظام، يبقى هناك شخص واحد يحظى بإجماع كل اليمنيين ويتغنى به الكل بلا استثناء، المعارضون والمؤيدون.

هو "فنان اليمن الأول" أيوب طارش العبسي، صاحب النشيد الوطني ولحن السلام الجمهوري، والذي يعد من أشهر فناني الأغنية الوطنية، وتطغى أغانيه هذه الأيام على ساحات التظاهرات ووسائل إعلام السلطة والمعارضة.

فالمؤيدون يستمدون من أغانيه روح معاني التمسك بالوحدة والثورة والأمن والاستقرار والتنمية كتعبير عن إنجازات النظام، بينما المعارضين يستلهمون حماسة المشاعر الثورية ونداءات التمرّد على الظلم والفقر والتضحية من أجل غد أفضل.
وتعد أغاني طارش الوطنية جزءاً أساسياً من العقيدة العسكرية للجيش اليمني؛
حيث تشكل توجيهاً معنوياً لمنتسبي القوات المسلحة والأمن الذين يستيقظون على وقعها، لارتباطها ببرنامجهم اليومي وطاقة حماسية خلاقة لطقوسهم التأهيلية والتدريبية. كما أن طلاب المدارس في مختلف أرجاء اليمن يبدأون صباحهم بترديد أغنيته التي أصبحت النشيد الوطني للبلد.

ومثلما ظلت أغانيه تتصدر الإعلام المرئي والمسموع للحكومة خاصة في المناسبات والأعياد الوطنية، كانت هذه الأغاني الوطنية الحماسية سلاحاً قوياً استعمله الشباب المنادون برحيل الرئيس صالح، حيث إن الإذاعات ومكبرات الصوت التي أقيمت في ساحات الاعتصامات والتظاهرات يشكل طارش مادتها الخصبة والمحفزة لحشد مئات الآلاف الذين يرفعون شعار "ارحل". وواكبت ذلك القنوات الفضائية التي تتبع أحزاب المعارضة اليمنية.

فتظاهرات المطالبين برحيل النظام تردد معه: "اهتفوا للشعب إن الشعب جيش لا يذل.. وقفوا للشعب إن شعباً شهماً لا يضل.. عاش الشعب.. عاش الشعب".

أما المتظاهرون تأييداً للنظام فيقولون خلفه: "ليس منا أبداً من فرقا.. ليس منا أبداً من مزقا.. ليس منا ابداً من يسكب النار في أزهارنا كي تحرقا".

الإعلامي فؤاد العلوي الذي هو ضمن المنتمين لشباب التغيير المطالبين برحيل صالح يلاحظ هذا الإجماع حينما يتجول بين فعاليات الاحتجاجات التي ينفذها أنصار الرئيس صالح ومعارضيه، "حيث أصبحت أغاني طارش الوطنية وجبة يومية وملتقى لا يختلف حول سماعها أحد، وصار صوت هذا الفنان الأعلى في كل ميادين الاحتجاجات المعارضة والمؤيدة على حد سواء، وحتى في قنوات التلفزة الحكومية والمعارضة"، بحسب ما يقول لـ"العربية.نت".
صوت تجمّع الإصلاح
ليس هذا فحسب بل إن الفنان أيوب طارش أصبح الصوت الصداح في قناة "سهيل" الفضائية التي يديرها التجمع اليمني للإصلاح الحزب المعروف عنه توجهه الإسلامي، والذي يتبنى بعض أعضائه رأياً فقهياً محرماً للغناء والموسيقى.
وفي ساحة التغيير بجامعة صنعاء التي يخيم فيها معارضو الرئيس، لا فرق بين ذوي الاتجاه الإسلامي وذوي الاتجاه اليساري من اشتراكيين وناصريين، فالكل يرقص على أغاني أيوب طارش العبسي الثورية والوطنية، والكل يصفق لها ويطرب لسماعها.

ويرى الكاتب والصحافي نبيل نعمان العبسي، الذي ينتمي الى مسقط رأس الفنان أيوب طارش أن الأخير "لا يختلف عليه اثنان ويجمع حوله الكل لكونه يعبر في أغانيه وأناشيده عن الوطن والأرض والإنسان، وهو ما جعل اليمنيين يلتفون حوله منذ بدأ مشواره الفني".

ويضيف: "الفنان أيوب طارش لم يغنِّ يوماً لزعيم أو قائد بل كان الوطن محوراً لفنه وتمسك بهذا المبدأ طوال مشواره الفني ما جعله في كافة المراحل والمنعطفات محل إجماع وتقدير وحب الجميع، وأوضح ما يكون ذلك في أيام الشدائد والانقسامات حيث نجد أن أيوب طارش بلحنه الجميل وصوته العذب وكلمته الوطنية يستقطب كافة الأطراف ويلهم الجميع لأن حضور الوطن القوي والمخلص في فنه شكّل ملاذاً للجميع".
وطارش الذي ينتمي الى محافظة تعز الشمالية، انتقل وهو صغير الى عدن مع والده أيام الاحتلال البريطاني وذلك مطلع ستينات القرن الماضي، وهناك التحق بالتعليم ثم بدأ سراً ممارسة هوايته في الغناء والعزف على العود، ثم عاد الى شمال اليمن ليشكل مع الشاعر والمناضل الراحل عبدالله عبدالوهاب نعمان مدرسة غنائية جديدة خصوصاً في الأغاني الوطنية التي ألهمت المناضلين وألهبت حماسة الشعب اليمني.

"ردّدي أيتها الدنيا نشيدي"

بدأت قصة "رددي أيتها الدنيا نشيدي" التي يرددها كل اليمنيون, عندما ذهب طارش الى عدن ليسجل تلك الأغنية عام 1981. فسمعها رئيس اليمن الجنوبي الأسبق علي ناصر محمد فأعجب بها وطلب منه أن يجعل منها لحناً ونشيداً وطنياً. وبالفعل، أصبحت النشيد الوطني لجمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية التي كان يحكمها الحزب الاشتراكي وتعد ضمن منظومة الأنظمة الماركسية الحليفة للاتحاد السوفييتي.
وعندما كانت تتسارع وتيرة اللقاءات والاتفاقيات بين قيادتي الشطرين الشمالي والجنوبي خصوصاً في عام 1989 عندما كان يتهاوى المعسكر الاشتراكي مع تطبيق بيروسترويكا غورباتشوف, كان هناك إجماع من الشماليين والجنوبيين على أن "أغنية رددي أيتها الدنيا نشيدي" هي الأنسب لتكون النشيد الوطني للدولة اليمنية الموحدة. غير أنه حصل خلاف سياسي شهير على كلمة "أممياً" حيث جاء في مقطع منها "عشت إيماني وحبي أمميا.. ومصيري فوق دربي عربيا.. وسيبقى نبض قلبي يمنيا".

فالمسؤولون الشماليون الذين كانوا ضمن نظام أقرب لتصنيف حليف للغرب اعتبروا أن كلمة "أمميا" ترتبط بشعار المنظومة الاشتراكية السوفييتية وبالتالي فإن الإبقاء على الكلمة يرمز إلى هيمنة المشروع الاشتراكي على الدولة اليمنية الموحدة.. فكان الاعتراض على الكلمة ليتوصل الجانبان الى تغييرها بكلمة "سرمديا".. وهو ما أثار ضجة وجدل بين النخب المثقفة والفكرية حتى تم إعادة الكلمة مجدداً بقرار جمهوري قبل ثلاثة أعوام.
شااااهد المزيد »
These icons link to social bookmarking sites where readers can share and discover new web pages.
  • Digg
  • Sphinn
  • del.icio.us
  • Facebook
  • Mixx
  • Google
  • Furl
  • Reddit
  • Spurl
  • StumbleUpon
  • Technorati

الأخطار التي تواجه الثوار.. الحوثيون في الصدارة!!

3/17/2011 11:59:38 AM أخر

عبدالفتاح البتول






تواجه ثورة التغيير وحركة الاحتجاجات الشعبية المطالبة بإسقاط السلطة في اليمن ورحيل الرئيس علي عبدالله صالح ـ تواجه العديد من الأخطار والتحديات ومن أبرزها محاولات السلطة والأجهزة الأمنية استفزاز المعتصمين والاعتداء عليهم عن طريق أعمال البلطجة أو بطريقة منظمة، وذلك بهدف جر المعتصمين والشباب إلى مربع العنف والمواجهات الدموية.



وهذا يتطلب الحرص على عدم الانجرار وراء هذه الأعمال والحفاظ على سلمية التغيير واعتبارها قضية استراتيجية في أداء وسلوك حركة الاحتجاجات ومسيرة التغيير، وخروجها عن مسارها السلمي إلى مسارات أخرى يشكل خطراً في طريقها وتهديداً للوطن بأكمله، ذلك أن الوصول إلى المواجهات المسلحة والأعمال الدامية سوف يؤدي إلى انفجار الأوضاع بصورة كبيرة وجعلها خارج نطاق السيطرة، فالأجواء متوترة والنفوس متشنجة والأسلحة متوترة وهناك من يتربص باليمن الدوائر، وينتظر بفارغ الصبر ساعة الانفجار ولحظة المواجهة.



وليس صحيحاً أن هذه الاحتجاجات والاعتصامات قد وحدت اليمنيين على قلب رجل واحد، وليس صحيحاً أن رفع شعار "الشعب يريد إسقاط النظام" قد وحد الصف وأصبح قاسماً مشتركاً وأمراً جامعاً، لدرجة أن هذا الشعار "السحري" أسقط الدعوات الانفصالية وأدى إلى إذابة التمرد الحوثي وإزالة الخطاب العنصري، واستطاع إدماج المسلحين الحوثيين في المجتمع اليمني والنضال السلمي لدرجة أنهم تخلوا عن شعارهم المقدس "الموت لأميركا .. الموت لإسرائيل" لصالح الشعار الجامع "الشعب يريد إسقاط النظام"!! ليس صحيحاً ذلك، فإنما الأعمال بالنيات والمقاصد وليست بالألفاظ والشعارات.



فالمتمردون الحوثيون فعلاً يريدون إسقاط النظام ولكن ليس لإصلاح الأوضاع والتغيير نحو الأفضل وبناء دولة يمنية قوية وحديثة ومدنية وإنما يريدون إسقاطه لتنفيذ أهدافهم وتحقيق مطالبهم التي قاموا لأجلها وفي سبيلها يعملون ولها يقدمون التضحيات ويركبون الصعاب، فالحوثيون أصحاب قضية وليسوا أصحاب مصالح، ومثلهم دعاة الانفصال والساعون لفك الارتباط، فإنهم أصحاب قضية تختلف عن قضية التغيير، فهم يدعون للتحرير وليس للتغيير، والمطالبة بإسقاط النظام وسيلة من وسائلهم لتحقيق أهدافهم.



وأقول بكل صراحة ووضوح إن التغيير قادم ولاشك بإذن الله عزوجل، والمطلوب هو التغيير السلمي والانتقال السلس والآمن للسلطة، ومن هذه الحالة ستكون الخسائر أقل والأخطار أخف، وسيجد المتمردون والانفصال وأصحاب المشاريع الصغيرة أنفسهم في مواجهة مع جماهير الناس وعموم الشعب!!



أما في حالة إن سقط الخيار السلمي والتغيير الهادئ ودخلت البلاد في دوامة العنف والمواجهة المسلحة، فإن ذلك يعني الدخول في الفوضى وحرب طويلة المدى، وفي هذه الأثناء سوف يجد الحوثيون والانفصاليون الفرصة سانحة واللحظة ملائمة لتنفيذ أهدافهم وتحقيق مآربهم ، وهذا يعني أن الوقت هام وضروري لنجاح التغيير السلمي وإنما النصر صبر ساعة، والتغيير لا يحدث بين ليلة وضحاها، والغايات النبيلة والأهداف الشريفة تتطلب وسائل نبيلة وأساليب شريفة، فالغاية لا تبرر الوسيلة بل تقررها والأمور بالنتائج والخواتم.



وفي هذا الإطار ينبغي التأكيد على أن هناك العديد من الشباب والشخصيات الاجتماعية والاعتبارية وخاصة المستقلين، يؤيدون ثورة التغيير ولكن لديهم تحفظات على بعض الوسائل والممارسات ويرون أن هناك معايير وطنية وموضوعية ينبغي الالتزام بها والسير على ضوئها، ومن هذه الشخصيات المهندس محمود عبدالسلام الوهابي ، الذي أكد أنه مع التغيير ومع ثورة الشباب والاحتجاجات الشعبية مع وجود بعض التحفظات.



*عن أخبار اليوم
شااااهد المزيد »
These icons link to social bookmarking sites where readers can share and discover new web pages.
  • Digg
  • Sphinn
  • del.icio.us
  • Facebook
  • Mixx
  • Google
  • Furl
  • Reddit
  • Spurl
  • StumbleUpon
  • Technorati

26سبتمبرتكشف تعميما حزبيا لخطباء المساجد
الإخوان المسلمون يحرضون الخطباء للانقلاب على الدولة
الخميس 17 مارس - آذار 2011 الساعة 09 صباحاً / 26 سبتمبرنت

حصلت"26سبتمبر" على نسخة من تعميم صادر من حزب التجمع اليمني للاصلاح " الإخوان المسلمون في اليمن " إلى خطباء المساجد التي يسيطر عليها الاصلاح يكشف التوجهات المعادية للشرعية الدستورية وإثارة الفوضى في البلاد . وأوضح التعميم الذي جاء في صورة نموذج لخطبة الجمعة وزع على خطباء المساجد من الإصلاحيين ضرورة الخروج على الحاكم وعدم الطاعة له ومشروعية المظاهرات والإعتصامات والمهرجانات وبكل الوسائل الإعلامية المتاحة، مشيرا إلى أنه كلما تكاثر المتظاهرين وكان معهم شخصيات لها وزنها كان صوتها أكثر إسماعا وأشد تأثيرا .
وطالب التعميم الذي جاء في أربع صفحات كل الإصلاحيين والمتعاطفين معهم أن يبذلوا المال والجهد والوقت حتى تتحقق كل المطالب .
وطالب التعميم خطباء الإصلاح بالدعاء في الخطبة بالفرج وخاصة ليبيا واليمن والترحم على الشهداء ، كما طالب الخطباء باستلهام الخطبة وعدم تكرارها من كل الخطباء حتى لايتم انكشاف الأمر ، وأيضا أن يراعي كل خطيب خصوصيته وخصوصية مسجده وجمهوره وأن يوزع هذه التوجيهات على خطبتي الجمعة
شااااهد المزيد »
These icons link to social bookmarking sites where readers can share and discover new web pages.
  • Digg
  • Sphinn
  • del.icio.us
  • Facebook
  • Mixx
  • Google
  • Furl
  • Reddit
  • Spurl
  • StumbleUpon
  • Technorati